طموحهم الوثاب لرفعة وتألق بلاد شنقيط في جميع المحافل الثقافية خاصة عندما كان الأدباء الموريتانيون آنذاك من جيل التأسيس الأول للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في مؤتمره الأول بليبيا عام 1976
لقد تواصلت المسيرة والعطاء وظل الأديب الموريتاني في هذا الركن القصي من الوطن العربي متمسكا بهويته وجذوره وقيمه الثقافية الأصيلة بواد غير ذي زرع يشرب من كؤوس الضاد رحيق زلالها الصافي ومساهما بفكره وإبداعه وتطلعاته في بناء مجتمع الوحدة والإخاء والسلم في مختلف مراحل الزمن