ذكرت مصادر من مكان الحجر الصحي أن السيدة الفرنسية ذات الأصل الموريتاني التي توفيت يوم أمس و تم تشخيص المرض فيها بعد وفاتها كانت تقيم وحدها منذ عودتها إلى أرض الوطن في ال 16 من شهر مارس المنصرم على متن الخطوط الجوية الفرنسية...
و ذكرت مصادر طبية في حديث ل *وكالة وكالة المنارة الاخبارية* أن الأطباء الذين كانوا يجرون لها الفحص في مكان الحجر لم يكونوا يهملون وسائل الاحتراز من نقل العدوى مما يجعل احتمال انتقال العدوى إليهم أو إلى المحجورين الآخرين أمرا مستبعدا...
و كانت المجموعة التي من ضمنها السيدة المتوفاة على موعد مع التسريح اليوم بعد انتهاء فترتها حجرها إلا أن الفترة ستمدد، حسب، بعض المصادر لمدة أسبوع آخر.