نشر كتيب عن حرية الصحافة في موريتانيا يزعج الحكومة ومرتزقة الإعلام الماجور مقابل الإعلانات

سبت, 04/06/2024 - 17:10

وزعت رابطة الصحفيين الموريتانيين ونقابة الصحفيين كتيب الليلة البارحة عن. حرية الصحافة. في موريتانيا بطلب من الأتحاد الدولي. للصحفيين
حيث طالبت الهيئات والاول مرة. آراء مقدمي الخدمات الاعلامية والصحفيين عن طريقً استمارة. للتنوع الآراء
تمركزت حول
عدة ملاحظات
ضعف. المقاولات. الصحفية
عمل الصحفيين بدون عقود والاكتتاب. الفوضوي من طرف المؤسسات الاعلامية العمومية
زبونية الاستراكات.
سرد الكتيب. واقع الصحافة المستقلة في موريتانيا بطريقة. مهنية لم يتطرق الى.
نقاط الضعف مع انه متقبل نظرا الاهمية مغازلة الدولة العميقة و التستر على ما يمكن علاجه داخليا كون الكتيب موجه لمنظمة الاتحاد الصحفي الدولي
اردنا تلخيص النقاط كما يلي لا تسويقا دوليا بل عتابا للجهات الوصية على الاعلام امام ممثليها
ضعف اداء الوزارة الوصية على الاعلام من حيث عجزها عن تنظيم المقاولات بتفعيل سلطة الإشهار. التي ولدت بعملية قيصرية ومازالت في ابوب الحضانة تتم تغذيتها بلأجهزة الاصطناعية على حساب خزينة الدولة ً حياة بلا روح مع انها مكلفةًً رواتب العمال تأجير مقر بعشرات الملايين
السلطة العليا للصحافة لا تمثل الاعلام المستقل تم اختيار اعضائها من طرف الرئاسة بدون التشاور مع الهيئات الصحفية. كما ينص على ذلك قانون هبا المنظم لها
عدم تمثيل.
الصحافة في اللجنة الوطنية لحقوق الانسان تم اختيار شخص عن طريق الهيئات الوهمية قاطعت النقابة والرابطة انتخاب. عضو ممثل الصحافة. نتيجة تصويت هيئات وهمية لا تمثل الصحافة مجرد تراخيص في حقائب
زبونية مكتب اعلام الرئاسة الذي يشترط السفر مع الريس خارج الوطن. نقل ما ينشر المكتب فقط وهذا مخالف لتعدد التغطية المطلوب لدى الراي العام
لا يمكن لمؤسسة اعلامية مستقلة تنشر مادة اعلامية صادرة عن مكتب. يضم موظفي الدولة
ملاحظات عابرة تم تجاوزها من طرف الكتيب وهذا لا يقص قيمة كتيب عن حرية الصحافة في موريتانيا موجه لهئية دولية مع تمسكنا بأهمية اثارة هذه الملاحظات. الممثلي الجهات الرسمية الحاضرين لتوزيع الكتيب ً
من جهة اخرى قاطع ملاك كبريات الصحافة المستقلة حفل توزيع الكتيب لعدة اسباب
الاستحواذ على الاشتراكات كرشوة غير مباشرة مقابل تجنب نشر المواضيع الحساسةً ضف الى ذلك سفرهم مع الرئيس ونقل ما ينشر مكتب اعلام الرئاسة بدون تغيير في التحرير
غياب كبريات الصحافة عن التقرير قد يكون مبررا لكونهم غير معنيين بالضرر وهذا مايقوي فرضية شراء بعض المؤسسات الاعلامية الكبيرة من طرف النطام الحالي منذ 2019 من المثير للجدل ان هذه المؤسسات محسوبة على دول اجنبية قد يتغير خطهم التحريري مع تغير النظام الحاكم فهم مؤسسات اسماء مستعارة لوكالات دول اجنبية في موريتانيا.

 

بقلم/ الصحفي آبيهً محمد لفضل
مدير موقع اخبار الوطن

القسم: 

وكالة المنارة الإخبارية

على مدار الساعة