أتصلت "وكالة المنارة الإخبارية" بأهل ولد الهادي لحقيقة قتل إبنهم بدم بارد وتقطيعه بشكل بشع أمام أعين الأهالي والأقارب واجرت معهم الحوارات واللقاءات التالية:
(ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا) آية من كتاب العزيز الحكيم تردع وتمنع بل تحظر القتل نهائيا ... وحديث من أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى "أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء) ... ذالكم دليلان يردعان القتل ويمنعانه .. فقتل النفس بغير حق من أكبر الكبائر وأعظم الجرائم، وأمره يكون أعظم وعقوبته أشد إن كان ظلما.