قبل أن أعزي الشعب الفلسطينى وقناة الجزيرة في هذا المصاب الجلل أتقدم إلى السيد وليد العمري أب عاقلة إسمها شيرين مدير مكتب القناة في فلسطين بعد إغتيال إبنته التي تربت على يده في الجزيرة لأكثر من ربع قرن من الزمان عند كل ركن من الأقصى وعند كل باب من أبوابه ولها في كل زاوية من القدس صدمة .