لكَاف الشور مكانة كبيرة في فتوة الأديب ومدى أرتجاله وأتشوعيره ؛ لذا فهو بحر وفن من فنون هذا الأدب ولون خاص لايتقنه إلا القِلة من الأدباء .
وقد أبدع في كَاف الشور الكثير من الأدباء بل وتفننوا فيه فأصبحوا مختصين فيه اختصاصا ..
ولا بتبادر للأذهان حين الحديث عن كَاف الشور إلا الأديبُ الكبير والفطحلُ اللوذعي محمد ولد أبنُ ولد أحميدا فقد أبدع حقيقة في كَاف الشور وغيره كثير منهم الأديب الشيخ ولد مكين الذي صرح له عن عجزه المطلق أمامه في شور "المدرَه"
اشبه حد إلا كَد ** عن صيد اداشغره
يتمزرَ وان بعد ** في اللاهي يتمزه ..