تبعد قرية لكراع لحمر الجميله مكان  الكرم والجود والأجواد تقريبا 18كلم من المذرذره علي طريق المذرذره روصو وهي تتبع إداريا لبلديه الخط تقطنها العديد من الأسر الهشة التي تعودت علي هذه القريه وحالهم فيها حال لسان الشاعر حين يقول مخاطبا  "ميمونه "ونشرب  منها الطين نحسبه شهد ا فالسكان الذين في قريه لكراع لحمر لم تغريهم المدينه وما فيها من ظروف قد تكون أحسن من ظروف الباديه وذالك لوفاءهم لقريتهم العريقه والتي من الناحيه التاريحيه
عند ها تاريح يشهد لها ولاهلها بالكثير من الخصال الحميده
ألاأن قضية الماء والذى يظهر أحمرفي الوهلة الأولي عندما تأخذه مباشرة من الحنفيه  مشكل يوؤرق ساكنة هذه القريه فهم لكي يستخدموه للشرب لابد من أن يترك لمدة ليال في براميل وهذا أمر مرهق ومتعب ويطالبون الجهات المعنيه للتدخل لحل مشكلتة الماء في قريتهم مع أن الخزان الذي يحتوي هذا  الماء  الأحمر والذي  من هذا المنبر سكان القريه يثمنون الدور المهم الذي قام به الذين أتو به فلولاه لكانت القريه الآن في حال لايمكن التعبير عنه ألاانه يحتاج للصيانه وعادة أنابيبه تتعرض لحالات شديد من الإنسداد تجعل هذا الخدمة تتوقف لساعات أن لم اقول أيام
سكان قرية لكراع يمتازون بأن فيهم تجمع نسوي نشط يقوم بأعمال في  تعاونيات نسويه  تقوم بخياطه  الملاحف  وصناعة الكسكس الموريتاني هذا فضلا عن الدور المهم للتعاونية التجاريه المعروفه في قرية لكراع لحمر ببوتيك "انصار:والتعاونيه الزراعيه التي تمتاز بالنعناع ذي النكهه الفريده والخضروات التي اثرت وكملت  الوجبه الغذائيه لسكان القريه  وعلي العموم المرأه في قريه لكراع لحمر تمتاز بالإنتاجيه فلوحصلت علي الدعم المناسب لأظهرت الصوره الحقيقه للمراه العامله
هذا وتمتاز قريه لكراع لحمر بتنميه حيوانيه لووجدت العون المناسب لأصبحت قادره علي  تزويد المقاطعه باللبن واللحم وقد أحسنت الجهات التي قامت ببناء خزان مائي وحنفيه خاص بسقايه الحيونات .