يا من لديهم عزة وإباءُ *** ومخافة من ربهم وحياءُ

نظم اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين مساء أمس أمسية تأبينية بمناسبة الذكرى الثانية لرحيل الشاعر الشيخ ولد بلعمش، وسط حضور من كبار الشخصيات الأدبية والسياسية، وجمع غفير من أصدقاء الراحل ومحبيه، في فندق وصال.
واستهلت الندوة بكلمة اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، التي ألقاها رئيسه محمدو ولد احظانا، حيث قال إن تجربة الشاعر الشيخ ولد بلعمش تشبه النجم الساطع، أطل فأضاء ثم اختفى، مضيفا: لم يكن الراحل مصابا بانفصام الشخصية أبدا، بل كان شجاعا في مواطن الشجاعة، متقنا لعمله، نصيرا للقضايا العادلة، وكان الرحيل عُنوانا لحياته.

 اليوم على بركة الله ترجمة للعلامة الشيخ محمذ فال بن متالي رحمه الله تعالى. والله المستعان وعليه التكلان .
لمرابط محمذ فال بن متالي

أزدادات الساحة الإعلامية والثقافية بمولود جديد هو "السلطة الرابطة" هذا المولود الذي يأتي هذه المرة في موقع الكتروني  يديره الصحفي والاستاذ اللغوي المقتدر سيدي محمد ولد متالي، أحد الكتاب والإعلاميين المخضرمين.

"وكالة المنارة الإخبارية" تتقدم إلى الزميل والاستاذ سيدي محمد ولد متالي بأحر التهاني وتتمنى للموقع النجاح والتألق..

الموقع كتبت اسرة تحريره افتتاحية عبرت فيها عن المراحل التي قطعتها "السلطة الرابعة" وفي مايلي نص الإفتتاحية:

أدرجت المنظمة الاسلامية للتربية والثقافة والعلوم "الايسسكو" خمسة مواقع موريتانية ضمن قائمة التراث لديها.

وأعلنت لجنة التراث في المنظمة عن إدراج مواقع: آزوكي الأثري، وموقع أوداغوست الأثري، وموقع كومبي صالح الأثري، والحي التاريخي (كرن القصبة بمدينة أطار)، والحي التاريخي (القديمة بمدينة تجكجة) ضمن لائحة التراث لديها.

وأعلن عن القرار خلال اجتماع استثنائي عقدته المنظمة بمقرها في العاصمة المغربية الرباط، وكان ضمن جدول أعماله دراسة الملفات المقدمة لها من الدول الأعضاء للاعتماد ضمن قائمة التراث لدى المنظمة.

شارك رواق جرش للثقافة والتراث بورشة العمل للحرف اليدوية والتراث التي اقامها المركز الاقتصادي والاجتماعي بالتعاون مع وزارة الثقافة في المملكة الأردنية الهاشمية وبحضور عدد من الحرفيين من مختلف محافظات المملكة نوقش فيها الطموحات والتحديات والفرص المتاحة والخروج بعدها بتوصيات سيتم مناقشتها مع المسؤولين بالمؤتمر الذي سيتم انعقاده لاحقا.

توصلت "وكالة المنارة الإخبارية" إلى بيان شديد اللهجة لإتحاد الأدباء والكتاب الموريتانييين يطالبون فيه من لجنة مهرجان شنقيط الإعتذار الرسمي لهم بعد الإساءة على وفد الاتحاد بالمهرجان.

وفي مايلي نص البيان:

بيان اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين حول مهرجان شنقيط (منقحا)

أطلقت المؤسسة المغاربية للتواصل وحوار الثقافات ، وسما تحت شعار : #أنا مغاربي .
واعلنت المؤسسة عن المبادرة التي تستهدف مواطني الدول المغاربية، والحالمين بوحدة مغاربية طال انتظارها، ومشروع وحدوي آن أوانه.
وتأتي مبادرة الوسم او الهاشتاغ ، لتشكل وسيلة من وسائل الضغط المدني لتفعيل مشروع الاتحاد المغاربي، ويسمح الوسم الذي تم اطلاقه على صفحة المؤسسة لكل المغاربيين الغيورين على الاتحاد المغاربي أن يساهموا في تشجيع المبادرة عبر الانضمام للحملة الالكترونية.

لا جرم أن الناس قد خلقوا من أب واحد وأم واحدة وعلى صورة واحدة كذلك ، بيد أنهم ليسوا سواسية ، لا طبعا ولا طبيعة ، فمنهم الصالح والطالح وفيهم الشقي والسعيد ومن بينهما ..

بالعادة لا أحب الحديث عن القضايا التى تتعلق بشخصي البسيط ، لكن عملا بقاعدة (إن للصبر حدودا) ، سأتحدث باختصار عن ما أتعرض له من ظلم من قبل قيادة اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين الحالية
مع أني ناشط في المجال الأدبي وأقدم برنامجا إذاعيا يهتم بإحياء التراث ، لم يبذل الاتحاد جهدا في تهنئتي على هذا المجهود وتقديم الدعم المعنوي له .
لم أتلق أي دعوة لجميع الأنشطة التى أقامها الاتحاد -وهي بالمناسبة قليلة- ولم يقترح اسمي في عداد من يبتعثون إلى الخارج لتثميل البلاد في التظاهرات الأدبية .