الشاب محمدن ولد رشيد ولد الفيرك أحد شباب بلدية الخط بالمذرذرة عمل مع النظام منذ حوار دكار 04/06/2009 ومنذ أشرقت شمس هذا اليوم الشاب محمدن يرافق الوجهاء والمنتخبين بالمقاطعة ويعيدونه وعودا أصبحت مجرد وعود عرقوبية.

عمل في حملة الرئيس محمد ولد عبد العزيز 2009 بجد ومثابرة وفق شهود عيان وكان في التعبئة والتحسيس ولم يجد بعد ذلك الا المواعيد التي لا أساس لها من الصحة.

لم يثني ذلك الشاب الطيب محمدن ولد رشيد الذي ينتمي لأسرة عرفت بالشجاعة والكرم كباقي  المجموعة التي ينتمي إليها إجتماعيا.

عدم تحقيق الحلم وما يطمح إليه وتطمح إليه والدته السالمه منت بكار التي تنتظر من حين لآخر  تعيينه بفارق الصبر لم يثنيه عن دعم الانتخابات الرئاسية 2014 والنيابيات والبلديات 2013 وعمل بجد ومثابرة واخلاص وواصل عمله الليل والنهار ولم يجني ثمار ذلك .

اليوم ــ يضيف محمدن رشيد ــ دعمت الانتخابات الرئاسية 2019 التي نجح فيها مرشح الاجماع الوطني محمد ولد الشيخ الغزواني وانتظر منه مالم يحققه الوجهاء والاعيان والرئيس المنتهية ولايته محمد ولد عبد العزيز.

قصة مأساة للشاب المثقف الطيب الذكر  محمدن ولد رشيد وصلت إلى الانتخابات الرئاسة الأخيرة التي عمل فيها منسقا لشباب حملة المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني بالمذرذرة وبذل جهود تذكر له فتشكر وعمل مرافقا لمنسق المقاطعة محمدن ولد الشيخ عبد الله الذي شهد له بالنزاهة والإخلاص...

اليوم ابن الفيرك ينتظر التعيين بفارق الصبر كشباب بذل الغالي والنفيس في الدفاع عن مشروع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز

واصل الاستاذ محمدن رشيد الحاصل على شهادة ليصانص 2017 من جامعة نواكشوط  مشواره الدراسي بدكار عاصمة السينغال لنيل شهادة ماستر.

اليوم صعد في وسط البحر في بحثه المتواصل عن عمل يجني منه ثمار ما عمله طيلة فترته هذه وينتظر على متن هذه الخشيبة.

الشاب محمدن ل "وكالة المنارة الإخبارية"  جدد شكره لحملة الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني راجيا من فخامة الرئيس المنتخب تحقيق حلم طال انتظاره بفارق الصبر..