انتهزت البارحة فرصة ذكرى غزوة بدر الكبرى، فبعثت بهذه الأبيات إلى الأديب الصالح والإعلامي البارز أحمدُّ بن أبنُ:
أأحمدُ قد مرَّتْ ليالٍ زُهَا عَشْرِ***
سِرَاعاً كَركْضِ الخَيْل فِي مَهْمَهٍ قَفْرِ
وَهَاهِيَ عَشْرٌ فِي المَسِيرِ كَأنَّهَا
(قِلاَصُ عَدِيٍّ أو قِلاَصُ بَنِي وَبْرِ)
أُذَكِّرُكَ العَهْدَ الذي كان بيننا***
ولا سِيَّمَا فيما تَبَقَّى من الشَّهْرِ